تُعد هذه الوثيقة إحدى المحطات التاريخية المهمة في دعم السعودية للقضية الفلسطينية، حيث ألقى الملك سعود بن عبد العزيز (وكان حينها أميرًا) خطابًا مؤثرًا من المسجد الأقصى خلال زيارته للقدس في 16 أغسطس 1935.
جاء خطابه في وقت معقد وصعب، حيث كانت فلسطين تعيش تصاعدًا في النضال ضد الاحتلال البريطاني والمخططات الصهيونية.
وثيقة تاريخية: خطاب الملك سعود للفلسطينيين من المسجد الأقصى عام 1935م
