تشير الوثيقة التي وردت في صحيفة أم القرى ، إلى أنه في عام 1969، وفي ظل التوترات السياسية والإقليمية التي كانت تعصف بالمنطقة، خرجت الجالية الفلسطينية في المملكة العربية السعودية بموقف واضح وقوي، مستنكرة ما قام به بعض المخربين الفلسطينيين من أعمال غير مسؤولة، لا تخدم القضية الفلسطينية ولا تعبر عن الروح الحقيقية للنضال الفلسطيني.
هذا الحدث يبرز أن القضية الفلسطينية ليست فقط قضية أرض، بل قضية شعب يسعى إلى التحرير والعيش بكرامة، مع الحفاظ على المبادئ والقيم التي تعزز التضامن العربي.
عام 1969 فلسطيني السعودية يستنكرون أعمال التخريب ويؤكدون أن البوصلة هي مقاومة المحتل الصهيوني
