لا شك اليوم البيان الختامي اتى الحقيقة محققا للآمال والتطلعات
التي نصبو إليها كشعب عربي في أولا الحفاظ على هوية القدس من التهويد
وبقاءها عاصمة موحدة لدولة فلسطين
وايضا سيفتح هذه الخطوة خطوات للولايات المتحدة الأمريكية
لإقناعها بالعدول عن قرارها بنقل السفارة إلى القدس
أيضا تسميتها بالقدس مرة اخرى التأكيد من المملكة العربية السعودية
وجميع الدول العربية أنها تقف صفا واحدا في هذه القضية الأزلية
التي دائما هي حاضرة على طاولة المناقشات في اجتماعات القمم العربية السابقة