1
منذ تأسيسها، تبنّت السعودية موقفًا داعمًا لفلسطين، مما عزّز مكانتها في العالمين العربي والإسلامي.
ودورها في جامعة الدول العربية (1945) ومنظمة التعاون الإسلامي جعلها ركيزة في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية
2
خلال حظر النفط عام 1973، استخدمت السعودية دعمها لفلسطين كورقة ضغط على الغرب
رغم العلاقات الاستراتيجية مع واشنطن، تواصل الرياض دعم فلسطين، مما يخلق أحيانًا تباينًا في المواقف
3
رفضت المملكة الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام (2020)، مؤكدة أن أي تطبيع يجب أن يكون مشروطًا بحل القضية الفلسطينية.
تبقى الرياض طرفًا محوريًا في أي مبادرات سلام إقليمية
4
دعم فلسطين ليس مجرد سياسة، بل التزام سعودي ثابت يعيد تشكيل علاقاتها الدولية بميزان دقيق بين المبادئ والمصالح