في مشهد يعكس التلاحم العربي، تلقى الملك فيصل برقيات دعم وشكر من مختلف شرائح الشعب، تأييدًا لمواقفه الصلبة في دعم القضية الفلسطينية عام 1967. هذه البرقيات جاءت تعبيرًا عن تقدير شعبي واسع لدوره الريادي في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين ووقوفه بحزم ضد الاحتلال.
برقيات التأييد تتدفق على الملك فيصل تقديرًا لمواقفه الثابتة تجاه فلسطين
